الاثنين، 30 مارس 2015

تعرف على أنماط الشخصية التسعة




     تحليل الشخصيات امر صعب ويحتاج الى خبراء فى علم نفس الشخصية حتى يمكنهم ان يحددوا صفات الشخصية بدقة ويضعون تحليل علمى لها يستطيع ان يتنبا بتصرفتها وردود افعالها وهنا هناك العديد من طرق تحليل الشخصية التى وضعها علماء النفس ابرزها انماط الشخصية التسعة التى حددها علماء نفس الشخصية ويندرج البشر بين احد هذه الشخصيات واحيانا يجمعون صفات اكثر من شخصية معا ولذلك عند اجراء اختبارات تحليل الشخصية لابد ان تخضع الى اختبار الشخصيات التسعة وفى السطور المقبلة سوف نساعدك على اكتشاف شخصيتك ونقدم نبذة مختصرة عن انماط الشخصية التسعة .
  1. الشخصية الاصلاحية :
    الشخصية الاصلاحية او التى تعيش دور المصلح الاجتماعى هى احد انماط الشخصية التسعة التى تتطلع الى الكمال والرغبة فى تصحيح سلوك كل من حولها ورؤية العالم على اكمل وجه ولديهم احساس قوى بالالتزام والمسؤولية تجاه الكون كله والبشر اجمعين .

2. الشخصية المتعاونة :
     من طرق معرفة الشخصية المتعاونة هى التى تجدها تقدم يد العون للجميع ولاتتأخر او تتوانى عن مساعدة احد ولديها علاقات اجتماعية جيدة وتنظر الى الحياة بنظرة ايجابية وهى من انماط الشخصية الرائعة اذا تخلت عن تطفلها وفضولها الزائد .

3. الشخصية المحفزة :
     الشخصية المحفزة تختلف عن الشخصية المتعاونة بانها لاتقدم المساعدة المادية لاحد ولكن دائما ما تكون حافز للاخرين للنجاح والتميز فهى شخصية تستطيع العمل لساعات طويلة بانتجاية رائعة وكفاءة عالية ولها الكثير من النجاحات فى حياتها المهنية والشخصية .

4. الشخصية الرومانسية :     الشخصية الرومانسية من انماط الشخصيات الفردية من نوعها فهى ترى ان الحب هو القوة التى تحرك الكون وهى شخصية مثالية الى ابعد الحدود ترى دائما الامور والاشياء فى ابهى صورها ولذلك فأنها شخصية غير قادرة على الاندماج فى الواقع والتعامل معه .

5. الشخصية المفكرة :     من اعقد انماط الشخصيات التسعة هى الشخصية المفكرة التى تبحث دائما عن كيفية عمل الاشياء وتحلل علاقتها بدقة وتراقب التفاصيل وتحللها بعمق ولهذا فأن هذه الشخصية تعيش فى شقاء العلم والفكر اذا لم تسطيع ان تحقق توازن فى السيطرة على افكارها ونظرتها التحليلية للامور.

6. الشخصية الشكاكة :
    غالبا ما يوجد فى الشخصية المفكرة جزء من صفات الشخصية الشكاكة حيث ان هاتين الشخصيتان قريبتان للغاية من بعضهم البعض ونجد ان الشخصية الشكاكة لاتثق فى احد بسهولة ولديها صعوبة فى اقامة علاقات اجتماعية جيدة .

7. الشخصية الحماسية :
     هذه الشخصية من الشخصيات الرائعة حيث انها تملك قدر كبير من الحماس وروح المغامرة ولكنها تحتاج الى قدر من الهدوء لانه فى الكثير من الاوقات يتحول حماسها الى نوع من التهور يوقعها فى الكثير من المشاكل .

8. الشخصية القيادية :
     الشخصية القيادية قريبة الى حد كبير من الشخصية المحفزة ولكن الشخصية القيادية تملك قدر اكبر من الحزم والقدرة على الادارة والتوجيه وهى من الشخصيات التى لايملكها الكثير من البشر.

9. الشخصية المسالمة :
    الشخصية المسالمة او صناع السلام هم شخصيات لديهم قدرة غريبة على التصالح مع النفس ومع الحياة والشعور بالرضى فى كل الظروف والاوقات ودائما ما يعيشون فى عالم خاص بهم بعيد عن مشاكل الحياة والمتاعب .

والأن بعد ان تعرفت على انماط الشخصية التسعة هل استطعت ان تحدد نوع شخصيتك ؟


الأحد، 22 مارس 2015

كيف تنمى الأبتكار لدى طفلك ؟




1- بيئة اللعب:
من الضرورة بمكان أن نهيئ للطفل بيئة تساعده على الاكتشاف واللعب من غير قيود وخوف تخريب أثاث المنزل أو تكسير الأواني، وغيرها من أثاث البيت، وحتى في البيوت المغلقة، والتي لا تجد مساحة كافية لتهيئة مثل هذه البيئة، فلا أقل من تحديد مكان في غرفته أو ركن في البيت ليكون مكان لعبه واكتشافاته.

2- التكيف مع أفكارهم:
قبول أفكار الأطفال دون تسفيهها أو وضع قيود عليها، ومحاولة النزول لفهمهم، ومجاراتهم في أفكارهم، حتى لا نوقف عملية توليد الأفكار والتي هي أحد أهم أسس الابتكار ولا يمنع من تعديل بعض الأفكار الخاطئة بحكمة ولين دون إبداء العنف والمصادمة، لأن ذلك من شأنه إعاقة توليد الأفكار وهذا يستلزم إبداء الأسباب والأدلة عند تعديل بعض الأفكار الخاطئة.

3- حلول مبتكرة:
تعزيز الابتكار لدى الأطفال يتطلب الكثير من الابتكار من جانب الكبار، وهذا يدعونا لإبراز الحلول المبتكرة للمشاكل التي تحدث كل يوم، وجعلها جزءاً أساسياً في منهج تربية الأبناء، يشاهدونها ويتأثرون بها، مع تعمد التحدث عنها، وإعطاء الفرصة لمشاهدة ابتكاراتنا، مع إشراكهم معنا في تنفيذ هذه المبتكرات.

4- الحلول الجاهزة:
أعط الطفل فرصة ووقتاً كي يكتشف جميع الإمكانات والحلول، واجعله يتحرك من العموميات إلى الأفكار الأصيلة، وإياك وتجهيز الحلول له قبل إعطائه هذه الفرصة.
إن بعض الآباء يظن أنه عندما يقوم بإعطاء الأجوبة الجاهزة يساعد أبناءه على النمو الفكري، والحقيقة غير ذلك تماماً، حيث أن ذلك يقتل عنده القدرة على التفكير بحلول جديدة، أو حتى محاولة التفكير بحلول.

5- طرق التفكير
ركز على طرق التفكير أكثر من التركيز على النتائج، فليس مهماً أن يكسب المسابقة، أو يحصل على الأول بقدر ما يهم ما قام به من طرق للتفكير توصل بها لذلك الحل، وذلك بالثناء على طرق تفكيره أمام الآخرين ورصد هدايا للحلول الصحيحة وهدايا بطرق التفكير السليم.

6- إعطاء الفرصة للمغامرة:
إعطاء فرصة للطفل للتحدي والمغامرة عن طريق بعض الألعاب والمنافسة بينه وبين إخوانه، أو بعض الألعاب الالكترونية، وهذا سيساعده كثيراً على رؤية أفكار جديدة في الطريق. فهناك الكثير من الألعاب التي تساعد على تنمية روح الابتكار والحلول، وخاصة ألعاب التركيب.

7- شاركهم أفراحهم:
عقول الأطفال تحتاج كي تنمو وتتطور أن تحتك بالكبار، ومن غير الوالدين يمكن أن يقوم بمثل هذا الدور؟ فإذا كان الوالدان لا يعيران أي انتباه لهذه الضرورة والحاجة في حياة الأطفال، وهم في طريقهم للنمو، فلا يتعجب الوالدان عندما لا يعيرهما الأطفال إذا كبروا أي اهتمام وشعور عاطفي، فكما أن هناك عقوقاً للوالدين، يوجد أيضاً عقوق للأبناء.
وبالرغم من ذلك فإن الوالدين يحصلان على متعة كبرى عندما يحتكان بصدق مع أطفالهما وتتعالى ضحكاتهم معهم، حيث تنتشر البهجة في أجوائهما، حتى إن الحروف لتعجز بوصف مثل هذه البهجة.

8- التحدث والتفاعل معهم:
التحدث مع الأطفال ساعة كاملة يومياً على أقل تقدير عن أنشطتهم اليومية، وكيفية قضاء أوقاتهم في الروضة أو الابتدائية، وعن أساتذتهم أو معلماتهم، ومن هم أصدقاؤهم في المدرسة، وما هي أنشطتهم في البيت، ومع أقاربهم، أو خارج البيت في النوادي ومع أصدقائهم، وعن مشاكلهم، وكيف وضعوا لها الحل، وعن علاقاتهم بمعلميهم، وهكذا...

وللتحدث مع الأطفال فوائد كثيرة من أبرزها:
أ - تعلم أفكار جديدة:
الأطفال ليسوا كالكبار الذين تشكلت عقولهم، وأخذت قوالب معينة، فمازالت عقولهم غضة، ولا تحدها أية حدود أو قيود، وبالتالي فإن الحديث معهم بالرغم من أهميته في نموهم وتطورهم، إلا أنه يفيد الكبار أكثر، لأنهم يتعلمون منهم الكثير من الأفكار الجديدة، والابتكارات التي لا تخطر على بالهم، ويتعلمون منهم كيف يفكر الأطفال حتى يستفيدوا من ذلك لوضع الحلول، والكثير من مشاريعهم.

ب - نمو العاطفة والحب:
إن الحديث مع الأطفال، وتخصيص وقت لذلك، بعيداً عن الأوامر اليومية (افعل كذا، ولا تفعل كذا، وهذا عيب، وهذا خطأ) سبب رئيس لتنمية الحب والعاطفة، والتي هي ضرورية جداً لغرس القيم وإيصالها إليهم، لأنهم عند نمو الحب والعاطفة مع والديهم يكونون مهيئين أكثر لاستقبال تلك القيم والتوجيه، ولا نتوقع أن تنمو عقولهم وتتطور بغير ذلك.


ج - اكتشاف الأفكار الخاطئة التي اكتسبوها من البيئة التي يحتكون بها يومياً، ومن ثم سهولة إصلاح هذه الأفكار، ولولا مثل هذه المحادثة لكان من الصعب بمكان اكتشاف مثل هذه الأفكار الخاطئة.

العطاء


     
هى فكره انك تقدر علي شىء معين وعشان توصله توظف قدراتك وامكانياتك وخبرتك ومعارفك في سبيل الوصول لاعلى معدلات التفوق فى اجتياز هذا الشى وكلما اسعدك هذا الشى كلما كانت سعادتك تكفل لك الضمان الحقيقى للوصول اليه فى وقت اقرب لاننا نسعد بكل خطوه ندركها ونستشعر فيها سعادتنا اكثر فلا تحرم نفسك من  سعاده تستطيع الفوز بها من مجرد فكره انك قادرعلي  فعل هذا.
     لاتتردد بل تقدم وبادر وحاول مره تلو مره حتى تصل لما تصبو اليه وهناك ستجد غيرك الكثير يثنون ع عملك ويشجعونك ويواصلون معك تفوقهم وتجد انك خلقت بيئه ايجابيه من مجرد فكره مع اشخاص لم تكن تحلم بيوم ان يجمعك بهم القدرانت الان تفكر ولكن غدا ان لم تنجز ف فكرتك ولو خطوه واحده ستراه يتحقق بايدى غيرك وحينها تفقد معنى الانجازوالتفوق حافظ علي افكارك وارتقي بها للفعل وتقدم فيها خطوات ولو بسيطه لانك فى يوم ستصل لما تريد ان توكلت على الله واخذت بكل اسباب التقدم والنجاح واحسنت عملك ورأيت نفسك هناك بعدما حققت هذا الشىء قبل ان تخطو خطوات كبيره لتحقيقه فلا تدع الوقت يخدعك وابتسم واشرع الان فى تحقيق فكرتك واجعلها ترى النور لانك تستحق وفكرتك ايضا تستحق.

    العطاء سفينة نوح التي يركب فيها المخلصون لروعتهم، ليفلتوا من طوفان الأنانية والتشوه الأخلاقي في زمن ٍ يرتدي غياب المعايير والقيم التي يصيح عليها خلاصنا البشري. العطاء هو جوهر الوجود، وروحه التي تلمع في صميم مكوناته، فإذا نظرنا للسماء نجدها تمطر، ولا تطلب أجراً، والأرض تنبت، ولا تبغي ثمناً، والشمس تشرق بألقها المعطاء، ولا تطلب يوماً للراحة، أو تعتذر يوماً عن عدم الشروق.
   لأجل من يحدث كل هذا؟ لأجل من يفجر الوجود طاقاته؟؟ ويتبارى في عطاءاته؟! لا تحتاج الإجابة لبعيد نظر، فكل تلك العطاءات التي يفيض بها الوجود هي من أجل الإنسان، فهل يتعلم الإنسان العطاء مما حوله من مظاهر الطبيعة؟؟ إن الإنسان الذي لا يعطي يصبح خارج منظومة الوجود، وعنصرا شاذاً في مكوناته.
    لا شك أن هناك بعض مظاهر العطاء التي ينجبها الإنسان، تستحق أن ترسو عندها الإشادة، وأن يتشبث بها السموق. ها هي الأم تضحي براحتها، بل قد تضحي بحياتها في سبيل راحة أبنائها، ولا تبالي بما تلاقي من تعب وسهاد، بل تستلذ بأن تعطي، وكأنها خلقت لتدمن العطاء، مما يدل على أن الإنسان يملك أن يعطي، وأن يرتفع في مستوى عطاءاته إلى ذرى بعيدة.
    وكم من أناس ضحوا في سبيل أفكار ومبادئ وعقائد منحوها اخضرار أرواحهم، وظلوا على إصرارهم حتى تفتحت أحلامهم، وعطرت جسد التاريخ، وما زالت خطاهم قدوة للأجيال القادمة.
   إن الإنسان الذي يبخل، يقتل في نفسه خمائل وحدائق يمكن أن يستظل بها ضميره، والبخل هنا ليس البخل المادي فقط، فكما أن للعطاء دروباً كثيرة، يمكن أن يمشي فيها الذين آمنوا به ـ منها ما هو حسي وما هو معنوي ـ فكذلك البخل له من يعشقون سبيله، وما أتعسهم، فلا يربح إلا من يعطي، وقمة ما يمكن أن يربحه الإنسان هي الجنة، والنبي صلي الله عليه وسلم يقول ( لا يدخل الجنة بخيل ) وهذا أمر طبيعي فمن لم يعط ِ كيف يطمع في عطاء الله ؟ !!!
    وإذا أردنا أن ينتشر العطاء، ينبغي أن نربي أبناءنا علي مبادئ العطاء والإيثار حتى يتحول العطاء إلى عادة لديهم، فكما نربي الأبدان ينبغي أن نربي فيهم الإحسان، وأن نعلمهم أنهم عندما يحسنون إلى غيرهم فإنهم يحسنون إلى أنفسهم، فالعطاء هو الحقل الذي يزرع فيه المرء نقاءه الإنساني، فيقطف البهجة والحب، ويرتقى المجتمع في ذوقه وأخلاقه.
وإذا نظرنا لما نتمتع به من تقدم وازدهار في عصرنا الحالي، نجد أنه ثمار وعطاءات أجيال سابقة وعصور ماضية، فإذا كان العطاء الإنساني هرماً فنحن اليوم نقف على قمة هذا الهرم، ومن يأتون بعدنا سوف يقفون مكاننا، ويتمتعون بثمار اختراعنا ومنجزاتنا، كما قد تمتعنا بما أنجزه أسلافنا. وإذا كان فيلسوف الشك ديكارت يقول: أنا أشك إذن أنا موجود، فإنني في بردة اليقين أقول: أنا أعطي إذن أنا موجود، فالعطاء هو حياة الحياة.

الثلاثاء، 17 مارس 2015

استخدم الإيحاء في تنمية ذكاء طفل

       للإنطباع الشخصي عن الذات انعكاس بليغ في اعمال الإنسان وأفكاره وذكائه و…فالشخص الذي يتصور نفسه غبياً - مثلاً - يتجنب قدر الإمكان الظروف والحالات التي تتطلب الذكاء لمنع تنبه الآخرين لغبائه، فقلما يتواجد في الأماكن التي تمارس فيها الألعاب الفكرية وتتدنى رغبته في الألغاز و.. وهو دوماً يخاف طرح اسئلته لئلا تبدو في منتهى البساطة (سخيفة) فيحجم عن طرحها أساساً، ولإعتقاده ببداهة آرائه وعبثها يرتدع عن الإدلاء بأي رأي أثناء المشاورات.
فالشخص المتسم بمثل هذه الحالة يتسبب في كف نموه العقلي بتهربه من هذه الحالات.
ويمكن اللجوء الى الإيحاء لتحسين أو تعديل انطباع الطفل عن نفسه حيث يمكن بالتلقين إحياء فكرة التمتع بالذكاء,والابداع,والذاكرة ,والارادة والعزيمة المطلوبة,وحسن المثابرة و…لدى الطفل.
فالطفل الذي يمنحه تباعاً خطاً وفيراً على الصعيد الفكري والابداع والمواهب.على هذا أوحوا الى أطفالكم دوماً بتمتعهم بخصائص وسمات مطلوبة وادفعوا بذلك لاختبار حالات نجاح كثيرة والشعور بالاعتزاز لتحقيقها وعندما يواجه الطفل خبرة الفشل اخبروه بأن الفشل امر طبيعي يشهده حتى جميع العلماء والشخصيات الوجيهة,فالأذكياء لايهابون خبرات الفشل بل يجرأون على خوض الاختبار ثانية,بينما ينتاب اليأس المترهلون جراء أية خبرة فاشلة مما يفرز عزوفهم عن العمل والنشاط وعدم مواصلته.وجهوا ابناءكم بعد اختبار الفشل لمواصلة أعمالهم وبالطبع ينبغي أن تجهدوا لمنع تكرر مثل هذه الخبرات لديه الى درجة شعوره باليأس التام.

أجمل ما قيل عن تحفيز الذات

       
النجاح لا ينتظر أحد ، بل يتطلب الكثير من الجهد والعمل الشاق ، وانتهاز الفرص …..
لذا إليكم مجموعة متميزة من أشهر ما نشر من مقولات تحفيز الذات للتحرك وإمكانية تحقيق النجاح على ألسنة أشهر شخصيات في العالم.
أن تكون نفسك هو أعظم تحدي في الحياة، في الوقت الذي يحاول العالم جاهدا أن تكون نسخة من أشخاص آخرون. انونيموس
نحن مرآة لما نفعله ونكرره دائما ، وهذا ليس فعلا وإنما عادة…! ارسطو
لا تخف من المضي بخطى حثيثة فهذا أفضل بكثير من الاستمرار في نفس المكان. حكمة صينية
تعاطفك معي يجعلني أقوى ، وكرهك لي يجعلني أكثر إصرارا على النجاح. كريستيانو رونالدو
العقبة الوحيدة بينك وبين تحقيق حلمك هي الرغبة في المحاولة والإيمان بإمكانية تحقيقه. جويل براون
أتمنى أن تحيا حياة تفخر بها ، وإذا لم تنجح أتمنى أن تملك القوة لتبدأ من جديد. اريك روث
أفضل انتقام هو النجاح الساحق. فرانك سيناترا
الفقير ، الفاشل ، التعيس والمريضهذه هي أكثر الشخصيات التي تستخدم كلمة “غدا” …! لا تقلق من كونك وحيدافربما من بدأوا معك الرحلة لن يستطيعوا على مواكبة نجاحك واللحاق بك.
إذا أردت أن تفعل شيئا ستبحث بكل تأكيد عن الطريقة المناسبة ، أما إذا لم ترد فعله فستبحث عن عذر ! جيم روهن
لا يوجد شيء ينقصك حتى تصبح أفضل، أقوى، أكثر ثراءا، أسرع أو حتى أوسم. فكل شيء موجود بالفعل بداخلك فقط عليك أن تبحث عنه في ثنايا شخصيتك. مياموتو موساشي
الأشياء الجيدة تأتي لمن ينتظرونها ، أما الذين يسعون إليها فيحصلون دائما على الافضل والأعظم.
لا تسير في طريق معروف نهايته ، وإنما أبحث عن طريق آخر غير ممهد واترك خطاك لتكون دليل لمن يأتي بعدك. رالف والدو ايميرسون”.


كيف تعامل الناجحين مع الأخطاء

     
الأخطاء …. تمثل نقطة هامة في حياة رواد الأعمال الناجحين. فرائد الأعمال الناجح هو من يستغل تلك الأخطاء لتكون بمثابة نقاط تعلم يتسخلص منها سبب نجاحه في المرات المقبلة إذا ما تعرض لنفس التجربة أو ما يشابهها.
 وقد انتشرت العديد من الأقوال لمشاهير العالم ورواد الأعمال والمفكرين ، حول تحفيز الذات للتغلب على الأخطاء وبعض المشاعر السلبية التي قد تؤدي في أوقات كثيرة للوقع في هذه الاخطاء ، منا واشهرها هو الغضب.
1.   كل البشر يخطئون ، لكن الحكماء فقط هم الذين يتعلمون من اخطائهم.    وينستون تشرشل
2.   القادة هم من نراهم في المقدمة ، وهم أول من يلم بكل جديد ، وأول من يرتقون إلى المسئولية ، ويكونون أول من يستيفظ في الصباح.   لورد سييف
3.  الغضب يلفي بك في بحر من المتاعب ، والإصرار على الخطأ يبقيك هناك.
4.  المدير ليس من يجلس في مكتب “المدير”، أو من يتقاضى أعلى راتب في المؤسسة.
المدير هو الشخص القادر على تحفيز من يعمل معه في كل وقت وأي مكان.
5. من لا يسامح الآخرين يهدم الجسر الذي قد يحتاج إلى المرور عليه يوما ما عندما يرتكب خطأ ويطلب منهم أن يسامحوه.     توماس فولر
6.   الحكماء يفكرون بعقولهم، والأغبياء يفكرون بعقول غيرهم.
7.  إذا كان عليك أن تختار أحد أمرين لكنك لم تفعل ، فهذا في حد ذاته اختيار.    ويليام جيمس
8.  الحكيم هو من يوجه غضبه نحو المشكلات ليجد لها حلولا ، لا نحو البشر ليقدم لهم اعذارا.  ويليام آرثر وارد
9.  الحياة عبارة عن سؤال اختيار من بين متعدد ، يليه سؤال مقال صعب. روبرت بروست
10.  من يغضب كمن يتناول سما وينتظر أن يموت الآخرون.   مالاتشي ماكورت

20 نصيحة لتحسن علاقتك بطفلك!





















نعم أستطيع

لو عايز حاجة روح خدها!!

الاثنين، 16 مارس 2015

عيش حلمك . . . خليك قده!!


   
يروى أن صياداً كان السمك يعلق بصنارته بكثرة 
وكان موضع حسد بين زملائه الصيادين.
وذات يوم... استشاطوا غضباً عندما لاحظوا أن الصياد المحظوظ يحتفظ بالسمكة الصغيرة ويرجع السمكة الكبيرة إلى البحر،
عندها صرخوا فيه "ماذا تفعل؟ هل أنت مجنون؟ لماذا ترمي السمكات الكبيرة؟
عندها أجابهم الصياد "لأني أملك مقلاة صغيرة"

قد لانصدق هذه القصة
لكن للأسف نحن نفعل كل يوم ما فعله هذا الصياد
نحن نرمي بالأفكار الكبيرة والأحلام الرائعة والاحتمالات الممكنة لنجاحنا خلف أظهرنا على أنها أكبر من عقولنا وإمكانيتنا –كما هي مقلاة ذلك الصياد.
هذا الأمر لا ينطبق فقط على النجاح المادي، بل أعتقد أنه ينطبق على مناطق أكثر أهمية، نحن نستطيع أن نحب أكثر مما نتوقع،
أن نكون أسعد مما نحن عليه أن نعيش حياتنا بشكل أجمل وأكثر فاعلية مما نتخيل.

يذكرنا أحد الكتاب بذلك فيقول( أنت ما تؤمن به)لذا فكر بشكل أكبر، 
احلم بشكل أكبر، توقع نتائج أكبر، وادع الله أن يعطيك أكثر
ماذا سيحدث لو رميت بمقلاتك الصغيرة التي تقيس بها أحلامك واستبدلت بها واحدة أكبر؟
ماذا سيحدث لو قررت أن لا ترضى بالحصول على أقل مما تريده وتتمناه؟
ماذا سيحدث لو قررت أن حياتك يمكن أن تكون أكثر فاعلية وأكثر سعادة مما هي عليه الآن؟
ماذا سيحدث لو قررت أن تقترب من الله أكثر وتزداد به ثقة وأملا ؟
ماذا سيحدث لو قررت أن تبدأ بذلك اليوم؟
ولا ننس حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "إذا سألتم الله فاسألوه الفردوس الأعلى"

ولكن قد يتبادر إلى الذهن هذا التساؤل
ولكن ماذا لو بالفعل استبدلنا مقلاتنا بمقلاة اكبر
ثم لم نجد سمكا بحجم مقلاتنا ؟؟؟؟؟
هل تعتقد أن السمك الصغير سيكون له طعم في تلك المقلاة الكبيرة؟
كلامي ليس سلبيا ولا أحب أن اطرح شيئا يحمل نوعا من التشاؤم
ولكن ماذا يفعل صياد صغير لديه مقلاة كبيره لم تر سوى صغار صغار السمك رغم تفاؤله كل صباح وهو ذاهب لصيد، وتفاؤله أيضا عند رجوعه وليس بحوزته سوى سمكات صغيرة فعل كل ما بوسعه غير البحيرة والصنارة و .....
وفي الأخير نفس النتيجة هل يظل يمشي وراء تفاؤل مظلم إم ينهزم ويصغر مقلاته؟؟

والجواب
واحدة من أهم الحقائق التي وصل إليها علم النفس في عصرنا
أن الإنسان لديه القدرة على أن يعيش الحياة التي يريدها هو
لدينا القدرة أن نعيش كما نشاء.. والخطوة الأولى هي الحلم..
لنا الحق أن نحلم بما نريد أن نكونه وبما نريد أن ننجزه .
الحلم الكبير سيضع أمامنا أهدافاً وهذه الخطوة الثانية..
هدف يشغلنا صباح مساء لتحقيقه وانجازه
ليس لنا عذر..
هناك العشرات من المقعدين والضعفاء حققوا نجاحات مذهلة ..
هناك عاهة واحدة فقط قد تمنعنا من النجاح والتفوق وتحويل التفاؤل إلى واقع..
هل تود معرفتها ..
إنه الحكم على أنفسنا بالفشل والضعف وانعدام القدرة
الصياد الذي لا يجني إلا السمكات الصغيرة لا بد أن يتخذ خطوة إيجابية..
أن يغير مكان الاصطياد أن يستخدم صنارة أخرى أن يتخير وقتاً آخر
التفاؤل وحده لا يغني ولا يسمن ..
لكن التشاؤم هو القاتل الذي أجرم في حق عشرات من الشباب والشابات الذين نراهم هنا وهناك تعلوهم نظرة الحيرة واليأس.

احلم . . . اسعي لتحقيق حلمك . . . تفائل . . . ستري حلمك واقع.

يحكي أن...(1)....


   
 يحكى أن رجل كان يصنع قماش للمراكب الشراعية .
يقعد طول السنة يعمل فى القماش و بعدين يبعه للمراكبية
و فى سنة راح يبع انتاج السنة من القماش للمراكبية 
و لكن لقه واحد سبقه و باع قماش للمراكبية.
طبعا الصدمة كبيرة .
خلاص اتخرب بيته رأس مال كله زى البيت الوقف .
حط القماش قدامه و قعد يفكر .
و طبعا كان منبع للسخرية من المراكبية فواحد قاله " اعملهم بناطيل و ألبسهم " .
فكر الراجل كويس و فعلا عمل القماش بناطيل للمراكبية و باعها
بهامش ربح بسيط و قعد ينادى حد عايز بناطيل قمشتها قوية تستحمل طبيعة شغلكم ،
المهم الناس عجبتها البناطيل و اشترتها و وعدهم السنة الجاية يجيب لهم بناطيل ثانية .
بدأ يعدل و يضيف فى البناطيل يزود جيوب عشان العمال بيحتاجوا جيوب كثير و يعمل له وسط
و راح للمراكبية بالبناطيل و اشتروها 
و بكده حول الأزمة لنجاح ساحق.

تطوير الذات وبناء الشخصية

 
إن الجميع يحاولون أن يطورون ذاتهم ويطورون شخصيتهم فعليكم جميعآ أن تثقون بشخصيتكم أولآ وبعدها سوف يتم عكس شخصيتك على من حولك وهنا سوف اشرح لكم كيف تقومون بتطوير ذاتكم وبناء شخصيتكم.
إن الناس من حولنا يحكمون علينا من خلال سلوكنا الظاهري ، إنهم يعاملوننا بعد أن يترجموا حركاتنا ونظرات أعيننا بل وطريقة كلامنا ، فكل ما يصدر عنك ‘ ما أن يكون لك أوعليك ..
وتقدير الناس لك هو لمدى ثقتك بنفسك .. فإن كان صوتك مرتعشاً .. وحركات يديك مهتزة .. وعضلات وجهك متجهمة منسدلة وعيناك متسعتان.. ورجليك تهتزان فاعلم أن ذلك يشير إلى شخصية ضعيفة مهتزة .. غير واثقة .
أو اليد أو اللوازم اللفظية .. كتكرار كلمة ( مثلاً نعم أو يعني .. ) كلها تشير إلى شخصية غير ناضجة .
والواقع المشهود يقول إن النجاح في بناء الشخصية القوية لا يأتي إلا بمواصلة الجهد والمثابرة .
لذا فإنه يجب أولاً أن تشعر بأنك شخص له قيمة حتى يشعر الآخرون بأهميتك ..
وعليه فإننا نقول ان قيمة ذلك لا تؤكد أولاً من قبل الآخرين بل منك أولاً .. فأنت شخص قدير وناجح وواثق إذا تصرفت كذلك..فإذا اعتمدت على تقييم الآخرين .. فإن الناتج هو ما يعتقده الآخرون حولك ، إنك بقواك الكامنة ومكامنك المدفونة ومواهبك المميزة تستطيع أن تبني حياة جديدة .
فلا مكان هنا للتريث .. فلقد وهبنا الله ملكات وقدرات نستطيع إن أحسنا استغلالها عمل المستحيلات .. غير أننا في بعض الأحيان لا نحسن استغلالها .. فلهذا ابدأ الآن في التغير ولا تقلق على أمنية يلدها الغيب القادم فإن هذا التسويف والإرجاء لن ينفعك في شيء . يجب عليك أن تعيد تنظيم حياتك بين الفينة والفينة فأنت أحياناً تجلس أوقاتً لا بأس بها في تنظيم مكتبك وأدراجك.
ألا تستحق حياتك مثل هذا الجهد ..
وبعد كل مرحلة تقطعها أن تعيد النظر فيها .
فالإنسان أحوج ما يكون إلى التنقيب في أرجاء نفسه ليعرف مواطن الخلل والضعف.
فالبداية في كل شيء صعبة . ولكن النهاية مريحة ومثمرة بشرط مقاومة التحديات والمصائب بقوة وعزم وأن تصبر على التغيير والنجاح وتحارب الإحباط واليأس والقنوط .

من صور الشخصية الضعيفة :
هناك صور في الحياة تمثل الشخصية الضعيفة الغير واثقة والتي يفضل أن يتجنبها
الإنسان لأنها تعطي صور سلبية عن ذاته من أهمها :
  • امتداح الآخرين وبكثرة على شيء متعلق بنفسك أو قمت به .
{ مثال : جزى الله خيراً فلان فلولاه ما كنت شيئاً ، أو .. هذا ليس ذكاءً مني ولكن بمساعدة فلان } .
  • الإكثار من الاستدلال من كلام الآخرين .
{ قال صديقي محمد .. قال فلان ..} .
  • عدم طلب حقك حياء من الآخرين { مثل الباقي من الفلوس إن كانت قليلة لا تأخذها أو لا تعدها البائع } .
  • السماح للآخرين باستخدام ألفاظ وضعية وسيئة ضدك . { مثل : سمين ، مضحك ، غبي ..} .
أو قال أحدهم في أحد المجالس " يا غبي ، يا تافه " وعلى الفور أدرت رأسك باتجاهه وكأنه يقصدك ..
  • تكرار بعض اللوازم الحركية { مثل " الكحة " أو " تحريك اليدين وباستمرار وبشكل غير طبيعي " .. أو " الاستمرار في قرع الطاولة " أو "رفع الحاجبين " وهكذا ، وهناك صور أخرى تدل وبشكل واضح على أنك تحمل أفكاراً ومشاعر سلبية حول نفسك نورد منها :
تذعن لزملائك وبشكل دائم في اختيار الأماكن والمواضيع والأوقات علماً بأن عندك من الأفكار والمشاريع الشيء الكثير ..
لا تشارك غالباً في مناقشة المواضيع علماً بأنك ملم بأغلبها وعلى اطلاع على معظم عناصرها .

50 نصيحة للتغلب علي الخوف و الخجل

       
إن أكبر مشكلة تواجه الإنسان سواء كان مدرباً أو محاضراً أوخطيباً مبتدئاً هو عدم الثقة بالنفس والتردد والخجل والحرج والخوف والرهبة أمام المستمعين، لذا فإنه يمكننا أن نوصي بالوصايا الخمسين التالية:
        استعن بالله تعالى، واخلص عملك له، واسأله التوفيق والتيسير.
        اقرأ شيئاً من كتاب الله تعالى قبل المثول بين يدي المشاركين.
        صل ركعتين ثم ارفع يديك بالدعاء .
        اطلب الدعاء من والديك أو من أهل بيتك.
        تصدق قبل المحاضرة، أو امسح على رأس اليتيم، أو تقرب إلى الله بأي عمل صالح .
        استغفر الله من ذنوبك ومعاصيك .
        تبرأ من حولك وقوتك، والجأ إلى حول الله وقوته، وتوكل عليه وحده .
        حضر تحضيراً جيداً، واقرأ كثيراً كل ما يخص موضوع البرنامج .
        يمكنك عمل خريطة ذهنية(Mind Mapping) .
        رتب الموضوع ترتيباً منطقياً ومتسلسلاً ليسهل تذكره .
        تفهم فكرتك جيداً قبل أن تتحدث بها .
        احفظ ما تريد قوله جيداً، واحرص على تكراره كثيراً .
        تمرن على ما تريد قوله، وجرب عرضك له في بيتك ، ثم تعرف على أخطائك وحاول تلافيها (اعمل بروفة).
        احرص على إعداد مقدمة مركزة وقوية ومحفوظة حفظاً جيداً .
        خاطب نفسك وأقنعها بالمقدرة والنجاح، ولسوف تنجح بإذن الله تعالى .
        كن طبيعياً، وأحذر التكليف والتنطع .
        كن أنت، واستخدم كلماتك وعباراتك، ولا تقلد كثيراً، وإذا كان ولابد فقلد أفضل.
·       الموجود ثم طورهُ وحسنهُ .
        حاول الارتجال، وتجنب القراءة الكثيرة من ورقة أو مذكرة .
        ضع أمامك رؤوس أقلام الموضوع .
        أعط تركيزاً خاصاً للدقائق الخمس الأولى .
        حسن مظهرك، وطيب نفسك، ورتب هندامك .
        افحص كافة المعدات والأجهزة والمساعدات المرئية، وتدرب على استعمالها .
        توقع المشكلات الممكن حدوثها، واستعد لها .
        تدرب على التعامل مع الأسئلة الصعبة والرد عليها .
        احرص على المبادرة والإقدام، وكن شجاعاً جريئاً .
        تحدَّ نفسك، وأرغمها على المجازفة، وأقنعها أن المراتب العالية لا تتأتى إلا بالمجازفة والإقدام والهمة العالية وخوض الصعاب .
        وافق على بعض الخوف على أساس أنه طبيعي وجيد .
        ذكر نفسك بأن كل رجل مشهور كان عرضة للخطأ، فلا حرج من الإخفاق في الأمر.
        تصور نفسك متحدثاً جيداً .
        اعتقد أن الجمهور في صفك .
        تخيل أن الحضور لا يفهمون شيئاً، أو افترض عدم معرفتهم تماماً بالموضوع أو ضآلة معلوماتهم في هذا الشأن .
        أقنع نفسك أن تبعات خوض هذا المضمار أخف وطأة من تبعات التراجع والتردد والرضا بالدون .
        استشر أولي الخبرة والاختصاص فلعلك تجد عند بعضهم ما يثبت فؤادك ويقوي جنانك ويثير همتك .
        تذكر دائماً أننا نخطئ كثيراً عندما نعتقد أن الحضور يحصون حركاتنا إحصاءً دقيقاً .
        تدرج في التدريب والإلقاء والخطابة، وابدأ في منتديات صغيرة ومع فئات قليلة ذات المستويات المحدودة .
        إن استطعت أن لا تبدأ التدريب والإلقاء والخطابة أمام أناس تربطك وإياهم صلات وثيقة فافعل .
        احضر دورة تدريب مدربين .
        أمسك بجسم صلب (عصا أو خشبه المنبر أو أطراف المنصة أو غير ذلك) إن تيسر لك ذلك .
        خذ نفساً عميقاً ثم أخرج الهواء إخراجاً هادئاً لتهدأ نفسك .
        ابتسم ابتسامة خفيفة .
        ابدأ الكلام بحمد الله والثناء عليه.
        إذا لم تستطع النظر إلى عيون المشاركين فانظر أعلى قليلاً من مستوى رؤوسهم أو انظر إلى جباههم .
        تصنع التمكن والاستعداد والثقة بالنفس(من حيث النظرات والالتفات والحركة وغيرها).
        تحدث بهدوء واضبط أعصابك وان تكلفت ذلك .
        عرف نفسك للمشاركين، وتعرف عليهم  .
        أذب الجليد، وأوجد وضعاً غير رسمي (ودي وأخوي) أثناء البرنامج .
        ابدأ بتناول الموضوعات السهلة والبسيطة والتي لا تثير جدلاً ولا اعتراضاً .
        استخدم لغة الجسم بإتقان مع تجنب التكلف .
        تحرك بخطوات ثابتة وهادئة داخل القاعة وفي أوساط المشاركين، وأحرص على حفظ أسماء المشاركين واستخدامها .
        أشرك المتدربين في الحوار والنقاش، واحرص على الرد على الاستفسارات والأسئلة وعدم التردد في مجابهة المواقف أو تمييعها.